مين اغنى محمد رمضان ولا عادل امام؟! ثروة عادل إمام حاليا

مين اغنى محمد رمضان ولا عادل امام؟ سؤال قد يبدو غريبًا بعض الشيء لدى الكثير من الناس إلا أن هناك فئة بالفعل تقوم بطرحه؛ تلك التي تقوم بعمل مقارنة مستمرة بين اثنين من أشهر نجوم الصفوف الأولى في الساحة الفنية المصرية بالنسبة لجيلهما، ومن ثم سنقوم بطرح تلك التفاصيل على النحو الآتي.

مين اغنى محمد رمضان ولا عادل امام

من باقة الاستفسارات التي يطرحها الكثير من الجماهير حيال فناني الساحة المصري عادل إمام ومحمد رمضان هو أيهما الأغنى والأعلى ثروةً؛ وهنا نشير إلى أنه حسب الإحصائيات التي تم عملها منذ حوالي ثلاث سنوات كانت كفة الزعيم هي الأرجح.

إذ في عام 2021 خرجت إحصائية إعلامية أبانت أن قيمة ثروة عادل إمام تُقدر بمائة مليون دولار أمريكي، بينما ثروة محمد رمضان فهي ما بلغت حينها عشرة مليون دولار أمريكي.

إلا أن بعد مرور تلك المدة التي شهدت استمرار أعمال محمد رمضان على الساحات الفنية المختلفة وغياب عادل إمام عنها؛ من المتوقع أن تكون اختلفت قيّم تلك الثروة بالتأكيد إلا أنه لم يتم الكشف عنها حتى الآن، ولكن تلك التوقعات هي ما ترجح كفة محمد رمضان بأنها صارت الأعلى في الوقت الراهن.

متى بدأ عادل إمام مشواره الفني

من أبرز الأمور التي يرجح بها الجمهور أن ثروة محمد رمضان صارت أعلى من عادل إمام حاليًا هي أن المائة مليون دولار التي جناهم الزعيم كانت على مدار مشوار استمر طيلة ستين عامًا تقريبًا؛ حيث إنه بدأ من عام 1962 م بينما محمد رمضان بدأ مشوراه في عام 2008 م.

أعمال عادل إمام

جدير الإشارة إلى أن عادل إمام تاريخه حافل بالكثير من الأعمال السينمائية، الدرامية والمسرحية ومنها نعرض الآتي:

• المتسول.
• الهلفوت.
• الواد سيد الشغال.
• زهايمر.
• حسن ومرقص.
• المنسي.
• حب في الزنزانة.
• مدرسة المشاغبين.
• شاهد مشافش حاجة.

أعمال محمد رمضان

بما أننا بدأنا بعمل مقارنة بين عادل إمام ومحمد رمضان فسوف نعرض سلسلة من أعمال الأخير على النحو الآتي:

• رامي الاعتصامي.
• شد أجزاء.
• جواب اعتقال.
• الجماعة.
• ابن حلال.
• الأسطورة.
• في إيد أمينة.
• حكايات وبنعيشها.
• جعفر العمدة.
• موسى.
• أولاد الشوارع.
• هانم بنت باشا.
• الشركة.

إن الزعيم عادل إمام والفنان محمد رمضان نجح كلٌ منهما في أن يحفر اسمه في جدران الفن المصري سواءً بالأعمال الدرامية أو السينمائية فصار هو النجم الأول بين صفوف جيله، وهما ما دار حولهما هذا المقال الذي انتهينا من طرحه الآن.